من جانبها، أعلنت جمعية رسالة للأعمال الخيرية أنها طلبت أصل التقرير من الفتاة المتطوعة التي أكدت اغتصاب الطفل، لكنها رفضت تسليمه، وتوجهت للصحف والفضائيات للتشهير بالجمعية، لافتة إلى أن المستشار القانوني للجمعية حرر محضرا طلب فيه من النيابة عرض الطفل على الطب الشرعي، حسماً للخلاف وهو ما حدث.