وشككت حركة شباب 6 أبريل في نوايا «الإخوان»، وأعلنت في بيان لها رفضها المشاركة في مظاهرات تطهير القضاء، وقالت: إن الجماعة نالت من سيادة القضاء وهددت استقلاله عندما عين الرئيس الذي ينتمي إلى الجماعة نائبًا عامًا جديدًا «يخدم أهدافه وأهداف جماعته»، بحسب بيان الحركة.