وحملت مبادرة «شفت تحرش» صانعي السياسات المسؤولية المباشرة عن تلك الجرائم التي تتعرض لها النساء والفتيات في مصر، بسبب عدم التحقيق في البلاغات المقدمة من قبل فتيات ونساء تعرضن للعنف الجنسي والاغتصاب في محيط ميدان التحرير، وعدم تقديم جناة ومحرضين حقيقيين للمحاكمات.