واختتمت المنظمة: «إنشاء لجنة لتقصي الحقائق كان خطوة إيجابية من قبل الرئيس مرسي لمعالجة إرث ثورة 25 يناير، ولكن هذا سيكون إيجابيا من خلال تنفيذ وإبراز نتائجها وتوصياتها، والتي تأخرت السلطات في الإفصاح عنها حتى الآن، فيما لا تزال مئات الأسر تنتظر الحصول على إجابات حول ما حدث لأحبائهم».