وأشار إلى أن المسؤول عن الوضع السياسي الآن «نظام لا يملك قراره ويسعى بكل السبل إلى طمس الحقائق ورصد مبررات الفشل أكثر من سعيه لتجاوز الأزمات، والمعارضة كذلك مسؤولة لعدم امتلاكها مشروعًا أو خططًا بديلة لتجاوز الوضع الراهن، وسمحت لفئات كثيرة من البلطجية بالاندساس بين صفوفها وتنفيذ مخططات إجرامية يدفع ثمنها الوطن».