وتابع «عباس» قائلًا: «إذا لم تتدخل الدول العربية فسنطالب بفتح الباب لشباب العالم العربي والإسلامي للجهاد في بورما»، كما أعلن أنهم ينسقون مع بعض الحركات لدى الدول العربية التي لديها سفارات لدولة ميانمار وهي السعودية والكويت، للتصعيد بإغلاق سفارات ميانمار في الدول الثلاث، في حال عدم الاستجابة لمطالبهم.