كان حزب الوطنيين الديمقراطيين، الذي كان يرأسه «بلعيد»، قد أعلن في 11 مارس، عن رفع ملف اغتيال «بلعيد» إلى مجلس حقوق الإنسان بجنيف، لكشف الحقائق و«المسؤولية السياسية والجنائية» وراء الحادثة.
رئيس وزراء تونس المكلف: قاتل شكري بلعيد إسلامي متشدد
آلاف التونسيين يهتفون «الشعب يريد إسقاط النظام» فى ذكرى الأربعين لاغتيال «بلعيد»
«العريض» ينفي تورط دول أجنبية في اغتيال المعارض شكري بلعيد