وأشار التقرير إلى أن عائلة إسكندر تمكنت من استخدام السلاح، وإطلاق الأعيرة النارية لمدد طويلة تجاوزت الساعة على فترات متقطعة، دون وجود للأمن، كما تمكن عدد من المسلحين من القدوم إلى منزل إسكندر، وأرهبوا المتواجدين من الأهالي، واصطحبوا عائلة إسكندر إلى خارج الخصوص، ولم يعترضهم شرطي واحد، ولم يذكر أحد الشهود أنه التقى مسؤول أمن واحدا في أرض الأحداث في حين توافد ملثمون على الخصوص، وقتلوا خمسة أشخاص، واعتدوا على ممتلكات خاصة، وأشعلوا النيران في واجهة كنيسة إنجيلية دون اعتراض من قوات الأمن.