وأشار إلى أن نتائج الحرب كارثية على كل اﻷصعدة، عراقيا، وخليجيا، وعربيا، وأوروبيا، وأمريكيا، ودوليا، وأن «الشعوب عاقبت الساسة الذين مهدوا وشنوا الحرب وكذبوا على الملأ بوقاحة، ولم يعتذر إﻻ كولن باول فقط، وبقي فقط منهم برلسكوني بوساطة ملياراته في إيطاليا، وبلير بفصاحته يحاضر ويتكلم»، في إشارة منه للدكتور محمد البرادعي.