وأضاف: «في كل الأحوال ولي الأمر مسؤول، والرئيس هو المتسبب في إهانة القضاء وأزمة الشرطة»، متسائلاً: «لماذا كان الأمن مشغولاً إذن، إذا لم يستطع فك شفرات الأزمة؟، ألم يعلم منذ 4 أيام أن هناك اشتباكات بين مسلمين وأقباط في الخصوص، ولم يؤمّن هذه الميادين؟».