وكانت صفحة «أنونيموس الشرق الأوسط» على موقع «فيسبوك» قد نشرت تفاصيل عملية الاخترق، كما نشرت مستندًا قالت إنه يتم الترويج له عبر الانترنت ويتضمن أسماء عملاء للموساد، إلا أنها نفت في الوقت نفسه أن تكون المجموعة «أنونيموس» التي شاركت في اختراق المواقع الإسرائيلية قد نشرت أية مستندات مماثلة.