وحاول عدد من النشطاء المشاركين في الجنازة، من بينهم علاء عبد الفتاح وشادي الغزالي حرب وعدد من اتحاد شباب ماسبيرو، التهدئة وإرجاع الأقباط إلى الكنيسة، ولكن هذه المحاولات باءت بالفشل.
«أبو حامد»: مرسي «سفاح قاتل» يقذف دور العبادة بالخرطوش والغاز
«حمزاوي» عن أحداث الخصوص: مواجهة التطرف لن تحدث إلا بسيادة القانون
مجهولون يحرقون مبنى داخل كاتدرائية العباسية بـ«زجاجات مولوتوف»