وتزامنت هذه الأحداث مع التحقيقات الجارية في فضائح الرشاوى بشركة «سوناطراك» عملاق صناعة النفط الحكومية بالجزائر، واختلاس وإهـــــدار المال العام بمجموعة «آل الخـــــليفة» التي فتحت أوراق قضـــــيتها من جديد، بمحكمة البليدة، الواقعة جنوب العاصمة مؤخرا.