وأضاف والد الفتاة أن «القس فانوس متياس قام بتنصيرها وتزوجيها وتم إخفائها داخل كنيسة مار جرجس فى مدينة الواسطى وتهريبها بعد ذلك إلى تركيا»، لافتا إلى أنه «تأكد من هذه المعلومات عن طريق كراسة مدون فيها بخط يدها رقم تليفون القس فانوس وطريقة أداء الصلوات والترانيم المسيحية، وبها تعويذه وطلاسم أكد قساوسة ومشايخ أنها تحتوى سحر أسود للسيطرة على إرادة الفتاة»، بحسب قوله.