كانت خطابات الرئيس محمد مرسي، مؤخراً، أثارت الكثير من الجدل، لما تضمنته من أخطاء في المعلومات، وسط تجاهل تام من جانب رئاسة الجمهورية، التى غضت الطرف عن الاستدراك أو توضيح أو تبرير هذه الأخطاء التي كشفتها وسائل الإعلام، خاصة التي اشتمل عليها خطاباه في باكستان، وأمام المهندسين في الاحتفال بـ«يوم المهندس»، واعتبرها خبراء وإعلاميون «فضيحة»، لما احتوته من «معلومات مشوهة».