واقترحت «الإفتاء» لمن يستخدم الأذان أو القرآن الكريم كرنات للهاتف المحمول أن «يعتاض عن ذلك لو أراد بأناشيد إسلامية أو مدائح نبوية تتناسب مع قصر رنة الهاتف، أما كلام الله تعالى فله قدسيته وتعامله الخاص اللائق به»، خاتمة بقولها: «والله سبحانه وتعالى أعلم».