وأضاف أن دعوته الجانب الإيراني «كانت لإثبات كذب ادعاءات السلفيين بأن الإيرانيين لا يحترمون السيدة عائشة، وأن من يقوم بسبها فئة قليلة ضالة لا تمثل عموم الشيعة»، مشيرا إلى أن مريدي الطرق الصوفية سيتركون للشرطة مسؤولية حماية الاحتفال من الخارج، فيما يقوم أعضاء اللجنة المنظمة بتأمينه وحمايته من الداخل.