وتابع: «سيتم أيضا تحديد توقيتات وكميات هذه المياه الواردة، وقواعد التخزين والتشغيل للسد، وكيفية التعامل مع هذه القواعد خاصة في حالة انخفاض معدلات سقوط الأمطار، وتعرض البلاد للجفاف، وورود فيضانات منخفضة، وغيرها من التغيرات المناخية التي قد تؤثر على الوارد لمصر من مياه النيل، وبما يحفظ في نفس الوقت حقوق مصر المائية التاريخية».