وطالب «روماريو» لجنة تقصي الحقائق التي عينتها الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف، في مايو الماضي، للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي بالبرازيل، بالمساعدة على كشف حقيقة هذه الاتهامات، خاصة في ظل وجود عريضة أطلقها نجل الصحفي القتيل ووقعها أكثر من 38 ألف شخص تطالب بإقالة رئيس الاتحاد البرازيلي من منصبه.