عمرو واكد قال إن الفيلم يجسد المعاناة الإنسانية التى عاشها المواطن المصرى طوال 30 عاما، وكيف أثرت الثورة فى حياتهم بإعطائهم بارقة الأمل فى المستقبل من خلال دور «عمرو»، الذى يجسده من خلال الأحداث، وهو شخصية حقيقية تواجدت بميدان التحرير، مهووس بعالم النت والكمبيوتر والشات، ويتعرف على المذيعة «فرح» ويعيش معها قصة حب من نوع خاص، ثم يقرران معاً النزول إلى ميدان التحرير والمشاركة فى الثورة، طامعين فى الاستقرار وآملين فى مستقبل جيد يحقق لهما طموحاتهما وأحلامهما.