الملاحظ على رسائل الشباب التى كتبوها على جدران القاهرة أنها تقريبا خلت من الرسائل العاطفية، وحتى إن وجدت تجد بجوارها تعليقات على شاكلة «إحنا فى إيه ولا فى إيه».. «إيه الفراغ اللى انتو فيه ده».. «الناس بتموت وانت بتحب يا حمادة».
«جرافيتى» ضد الاحتكار وغلاء الأسعار .. «إعرف حقك»
رسامو الجرافيتى يواجهون الإسلاميين بـ«وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها»
قوى سياسية بالإسكندرية تستعد لذكرى الثورة بـ«الجرافيتى العنيف»
«ألتراس أهلاوى» يبعث برسالة «جرافيتى»: «قلناها زمان للمستبد.. الحرية جاية لابد»