وتابع روبير: «الجماعة كانت غاضبة من بابا الكنيسة الموجود وقتها (يوساب)، ولكن مؤسسها فهمى هلال أكد لى أنهم لم يخطفوا البابا وقتها، وتركوا له حرية الذهاب إلى أى مكان يريده، ولكن جريدة الأخبار وقتها خرجت بمانشيت (خطف البطريرك) فقامت الدنيا عليهم وتم حلها».