وقام برسامة 11 أسقفاً داخل مصر وببلاد المهجر وعدد من الكهنة وتقسيم إبراشية الجيزة والشرقية نظراً لاتساعها وسيامة أساقفة عليها. وكان الدور الأكبر والخطوة الأبرز للبابا تواضروس هو تشكيل مجلس الكنائس المصرى بمشاركة كل الكنائس المصرية وفتحه صفحة جديدة مع الطوائف المسيحية في مصر فقام بتهنئة الطوائف بنفسه في عيد الميلاد الماضي، وحضوره حفل تنصيب بطريرك الكاثوليك.