أما عن هذه الحركات فيرى «زاخر» أن الدخول من باب الأحزاب أو الحركات، هو التطور التاريخى للحياة، فرفض الكنيسة لعدم وجود سلطة وإعطاء فرصة للأقباط للاندماج واختزالهم فى الكنيسة أدى لذلك، مشيراً إلى أن الأقباط لم يكونوا بمعزل عن الحراك الشعبى قبل الثورة. وأضاف «زاخر» قائلاً: «المشاركة فى الشأن العام تأتى عندما يشعر القبطي أنه صاحب مصلحة أو عندما تغتصب، لأن السياسة هى صراع مصالح».