أثناء الاستفتاء على الدستور، منح المجلس القومى لحقوق الإنسان 29.500 تفويض لمراكز ومنظمات إسلامية لمراقبة الاستفتاء في الوقت الذي عرقلت فيه عمل منظمات تنتمي للتيار المدني،
وبينما تستعد مصر لانتخابات مجلس الشعب، ترصد «المصري اليوم» استغلال الجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني، من قبل عدد من التيارات الإسلامية في ترجمة المعونات المقدمة إلى الفقراء إلى أصوات انتخابية لصالح جماعات سياسية بعينها، كما ترصد عرقلة عمل منظمات المجتمع المدني لصالح أخرى لها تعرف بميولها للتيار الإسلامي، لتحول مهمتها من الدفاع عن حقوق الإنسان وحريته لتكون جناحاً آخر للسلطة يدافع عن استبداده.
الخدمات الخيرية طريقك إلى البرلمان
المزيد
«أبوالقمصان»:سياستهم تعتمد على «الإفقار»
المزيد
«القمع».. باسم حقوق الإنسان
المزيد».
عندما أصبحت «تنمية القرية» حراماً.. لأن صاحبته «الست أم بنطلون»
المزيد