نظم العشرات من جبهة ثوار الإعلام وقفة احتجاجية أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون «ماسبيرو»، للتنديد بما وصفوه بمقتل عبده عباس، المذيع بالبرامج الرياضة بالتليفزيون، والذي عثر على جثته قبل أيام داخل شقته بوسط القاهرة بعد اختفائه 25 يومًا.
ورفع المتظاهرون لافتات كتبوا عليها: «قيادات ماسبيرو هم قتلة ثوار مصر»، و«إرحل إرحل يلا غور إنت رئيس طرطور»، و«دم عبده مش رخيص بعته بكام يا خسيس»، و«لن يحكمنا قتلة الشهداء عملاء الأمريكان».
وحمّل المحتجون وزير الإعلام، صلاح عبد المقصود، والنائب العام، والرئيس محمد مرسي، وجماعة الإخوان المسلمين، مسؤولية مقتل «عباس».