جمال العربى (وزير التربية والتعليم )
■ إيهاب كامل فهيم، لا يعرف له وظيفة ليستقر عليها، فهل مازال مدرسا، أم أصبح على قوة التوجيه لا يعلم؟ فهو كان مدرسا لمادة اللغة الإنجليزية بمدرسة محمود شكرى الإعدادية بنات، التابعة لإدارة المرج التعليمية، حتى تم نقله منها نقلا «تعسفيا» بتاريخ 11 أكتوبر الماضى، دون طلب منه، أو إنذار، أو تحقيق، على حد زعمه، إلى مدرسة عمرو بن العاص الإعدادية. وعندما رفض التوقيع على قرار النقل، فوجئ بالتهديد بالإخلاء الإدارى، وتم منعه من التوقيع فى دفتر التوقيعات، وتم إبلاغه بأنه أصبح على قوة التوجيه، كل ذلك دون أى تحقيق، وفقا لروايته .
فاشتكى بالإدارة بتاريخ 17 أكتوبر، تحت رقم 44، لكن لم يهتم أحد، فاشتكى مرة أخرة بالمديرية بتاريخ 24 أكتوبر برقم 396، وذهب فى اليوم التالى مباشرة للمدرسة المنقول إليها لتسلم العمل، لكن رفض مدير المدرسة تسليمه العمل بحجة أن أوراق إخلائه غير قانونية، وصدق على ذلك وكيل الإدارة، بأن الإخلاء غير مكتمل، ومازال على قوة التوجيه حتى 30 أكتوبر. نرجوكم التحقيق فى صحة الشكوى من عدمها، وإعطاء كل ذى حق حقه؟
على عبدالرحمن (محافظ الجيزة )
■ عاطف فوزى، عن سكان العقارات ذات الأرقام الزوجية، الكائنة بشارع الأقصر، البصراوى، إمبابة. يشكو من انقطاع المياه بشكل دائم، رغم وجودها بشكل دائم أيضا فى العقارات ذات الأرقام الفردية، فى الشارع ذاته، فلم التفريق؟