قالت مصادر قضائية بالنيابة العامة إن النيابة فتحت باب التصالح لجميع رموز النظام السابق من أجل تسوية أوضاعهم، وذلك بناءً على طلبات منهم، وإنها لا تعرف شيء عما يتردد حول وجود وساطات بين النيابة ورجال الأعمال.
وأضافت المصادر، التي طلبت عدم ذكر اسمها، في تصريحات أدلت بها لـ«المصري اليوم»، السبت، أن من يريد التصالح فالنيابة لا تعارض، ومن لا يريد فالنيابة أيضا لا تعارض، مشيرة إلى أن التصالح لا يعني انتهاء القضايا جنائيا.