أشرف حاتم - وزير الصحة
■ بهاء الدين أحمد صلاح، مقيم فى 68 شارع بورسعيد، السيدة زينب، ووالد «منة» طالبة الصف الأول الثانوى. يلتمس تدخلكم وعلاج ابنته، إنقاذا لمستقبلها، فهى متفوقة فى دراستها، لكنها تعانى منذ أن كانت بالصف الأول الابتدائى، من فرط الحركة وقلة التركيز، ويتم علاجها طيلة تلك الفترة، لكن أمام ارتفاع تكلفة علاجها، لن يستطيع والدها تكملة العلاج، وإن توقفت عن أخذ العلاج ستتدهور حالتها، لذلك يرجو تدخلكم، فهى تعالج بعقار «كونسرتا 36»، وهو مسجل بالوزارة، لكنه غير مدرج بالتأمين الصحى، بناء على إفادة لجنة الدواء العليا بتاريخ 5/6/2011.
■ توبة إمام أحمد على، من عزبة الشيخ عيد، مركز سنورس، الفيوم، يقول فى شكواه: «بتاريخ 19/5/2011 تم حجز ابنى «يوسف»، وعمره ثلاث سنوات ونصف، بمستشفى أبوالريش، لإجراء جراحة بخراج بالرأس، وتمت الجراحة بتاريخ 21/5/2011، لكنى فوجئت بعدها بنزيف بعينه، وبتضخم بالكبد، فأخبرت الطبيب الذى أجرى الجراحة لكنه لم يهتم وأخبرنى بأن ذلك سيتم علاجه، لكن لم يحدث شىء، فشكوت إلى مدير المستشفى، ولم يهتم أيضاً، وتم طردى من المستشفى أنا وابنى، وأوقفوا العلاج، والآن هو مهدد بفقد بصره كما أخبرنى الأطباء الذين عرضته عليهم، حررت محضراً بذلك برقم 3622 /2011 إدارى السيدة زينب. انتهى كلام الشاكى، الذى يرجو تدخلكم لإنقاذ طفله.
■ هدى حسن محمود القرمانى، وعنوانها شارع الفضالى، أمام بنك مصر، مركز أشمون، بمحافظة المنوفية، ترجوكم سرعة الموافقة على إصدار قرار لها بالعلاج على نفقة الدولة، فهى مصابة بفيروس «c»، وفى حاجة ملحة لأخذ العلاج، لأن حالتها تتفاقم بسرعة، وهى لا تملك شيئاً من حطام الدنيا، لتشترى منه العلاج على نفقتها، علاوة على مرض طفلتها بسرطان الدم، وفيروس «c» أيضاً، الشاكية استوفت جميع التحاليل المطلوبة، ولا ينقصها سوى موافقتكم على إصدار القرار، فرحمة بها.