توضح الأيام الماضية والمقبلة نشاطاً غير عادى لناضورجية المرشحين، الذين ينتقلون بسرعة البرق من هنا لهناك فى نطاق دائرة كل مرشح، للبحث عن حالة وفاة أو فرح لإخبار المرشح، فنجد المرشح بسرعة البرق واقفاً فى العزاء حزيناً، وفى الفرح فرحان، وفى تلك الحالات يتحول المأتم أو الفرح إلى دعاية انتخابية!!
بعد الانتخابات لن يرى أهالى الدائرة الناجح إلا بعد مرور خمس سنوات مع انتخابات 2015!!.. مطلوب من الإخوة الناضورجية الذين يقومون بعملهم على أكمل وجه، الكف عن الإرشاد وكفاكم ما حصلتم عليه.. اتركوا الناس الغلابة فى حالها، كى تعيش أحزانها وأفراحها بطريقتها الخاصة!!