■ «صفوت حمودة حجازى»: عرض له مقطع فيديو وهو يقسم بالله العظيم ثلاثاً بأنه ليس عضواً فى جماعة الإخوان المسلمين، وهو صادق فى قسمه، وإن شاركهم فى أفعالهم، ولكنه أضاف للمحقق تحب أقسم لك بالطلاق؟!.. هذا الداعية تناسى كراهية القسم بالطلاق شرعاً، أنه ضمن ثلاثة هزلهن جد!!
■ «حازم صلاح أبوإسماعيل»: مازال يجادل فى حصول والدته على الجنسية الأمريكية!! جدال بغير الحق.. فهل كان يستطيع أن يقسم، كما طلبت منه هنا وقتها بقول الله فى سورة آل عمران «فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين».. لم ولن يفعل!!.
■ «محمد إبراهيم البلتاجى»: افتقد تصريحه الذكاء والحكمة حينما قال إنه فى اللحظة التى يعلن فيها السيسى عن تراجعه فيما اتخذه من خطوات سوف تتوقف فوراً أعمال العنف فى سيناء.. دليل يدين الجماعة بأنها مسؤولة ومتحكمة فيما يدور هناك من قتل وإرهاب!!
■ «عصام الدين العريان»: لقد أصيب الرجل «بشىء ما» بعد وصول الإخوان للحكم! بدليل تصريحاته المتعددة، المتضاربة، المحرضة، المثيرة لغضب الجماهير.. لقد سقط فى نظر الكثيرين قبل سقوطه فى يد العدالة!!
■ «محمد بديع»: كنت أتمنى أن يتوجه شخصياً بإرادته إلى مكتب النائب العام ويسلم نفسه.. كان ذلك أكرم وأعظم تأثيراً!!
كلهم وغيرهم افتقدوا الحكمة وغرتهم الحياة الدنيا.. فسقطوا!!.