هو قذيفة فى وجه الباطل.. تقهره فيتلف.. مثل المطر على الأرض يسقيها بعد جفافها!. هل افتقدناك؟ هل غبت؟ هل لم يعد لك مكان؟.. هل الفوضى والمصالح طغت على المعاملات اليومية فأصبحت فى حالة خجل؟ لا تظهر ولا نشعر بك؟..
عذراً يا حق لم نعد نجيد فن صياغتك، بل أصبحنا نجيد فن هدمك.. عذراً لم يعرف قدرك الكثير!! سأكتبك دائماً «حق.. حق.. حق»!! فأقوالك وكلماتك نورية ومنحة إلهية وحجة ربانية.
أولى ثانوى- مدرسة ليسيه الحرية بالإسكندرية