عندما نرى فى هذه الأيام تفسير النص المقدس حسب الهوى والغرض.. عندما يخاف الناس من نقد الساسة الإسلاميين لخوفهم من المساس بالمقدس من الدين.. عندما ترجح رأى خاطئ لأن صاحبه له لحية على رأى صائب لأن صاحبه ليبرالى..
عندما يتم استخدام الدين فى الضحك على البسطاء لكسب الانتخابات.. عند ذلك لابد أن نفكر فى صحة مقولتين شهيرتين: «الدين أفيون الشعوب!».. و«لا سياسة فى الدين، ولا دين فى السياسة!».
مدينة السادات