.
.
.
.
وجدد تأكيده على ضرورة أن تمتثل مجلة «شارل إيبدو» للأحكام والقوانين المتعلقة بالتحريض على الكراهية والعنف، لاسيما تلك المعمول بها في سياق الاتحاد الأوروبي، وحث إحسان أوغلى السلطات المعنية في فرنسا على اتخاذ التدابير المناسبة ضد هذه الأسبوعية
التحريض المتعمدة هذه ومع وتيرتها المتسارعة.