طالب نجيب جبرائيل، رئيس الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، بفتح تحقيقات موسعة للكشف عن ملابسات تفجير كنيسة «القديسين» في الإسكندرية، مشيرًا إلى أن «تلك الجرائم ارتكبت فى حق المواطنين المصريين، مفترض أن يتمتعوا بمواطنة كاملة وليسوا غرباء أو دخلاء على هذا البلد».
وقال جبرائيل في رسالة إلى رئيس الجمهورية إن ما يحدث للأقباط من جرائم واعتداءات، إنما يمثل جرائم منظمة وليست عارضة أو فردية.