.
.
.
.
.
وقالت المحامية بشرى بلحاج حميدة المشاركة في الاجتماع إن «ما يحدث فضيحة، اتصلنا بوزير الداخلية، علي العريض، ووزير حقوق الإنسان، سمير ديلو، ولكنهما يرفضان التدخل».
.
.
.
ومنذ الصيف، تصاعدت المظاهرات العنيفة والهجمات التي تنفذها مجموعات إسلامية متطرفة صغيرة في تونس التي تشهد حالة من عدم الاستقرار السياسي والأمني منذ الغطاحة بـ«بن علي» مطلع 2011.