وأكد أن الخطاب الإسلامي كان حربيًا أكثر منه دينيا، وأدى إلى الدمار والتخريب دون الحصول على الشرعية رغم مقتل المئات وإصابة الآلاف، مطالبا بضرورة معالجة فكر التكفير، ومؤكدا أن الحركة الإسلامية تحتاج إلى تجديد وتطوير الخطاب الديني ولا يكون التطوير بالمنع والإقصاء ولكن بإعادة النظر في المنظومة التعليمية لتبدأ من المنزل والمدرسة والجامعة.