وعن دورة التضامن الإسلامي بإندونسيسا، فأكد «أبو زيد» أن المشاركة بها جاء على مسؤولية اللجنة الأوليمبية، التي وعدت بتحقيق نتائج طيبة بها، خاصة أنه يرفض سفر البعثات من أجل الترفيه، وقال أنه حتى الآن لم يصله خطاب رسمي بطلب المشاركة في البطولة، وأنه لم يوافق رسميًا على ذلك.