قال نائب مستشار الأمن القومي الأمريكي، بن رودس، الإثنين، إن الولايات المتحدة تعتزم متابعة المبادرة الروسية الداعية إلى وضع السلاح الكيماوي السوري تحت المراقبة الدولية، للتأكد من أن المبادرة «ذات مصداقية».
وأضاف نائب مستشار الأمن القومي لقناة «إم إس إن بي سي» الأمريكية، أن واشنطن لن تخفف الضغوط على دمشق، وأنها حذرة من أن تكون هذه عملية «مماطلة».
وأوضحت أن «أنتونوف» طالب إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية بالامتناع عن القيام بأعمال عسكرية أو مناورات، موضحًا: «ذلك يمكن أن يكون له تأثير سلبي على الأمن في المنطقة والعالم».