وأكدت مصادر مطلعة على خط سير البحث أن قضايا التفجير تحتاج إلى أدلة بحتة وفنية حتى تتم ترجمتها، خاصة أن المواد المفجرة التى استخدمت في الحادث كبيرة، وتحتاج الأدلة الجنائية والمعمل الجنائى لبذل مجهود كبير في التوصل إلى نوعيتها وحجمها الطبيعى، إلا أن المصادر رجحت أنها تتراوح ما بين 150 و200 كيلو من مادة «تى.إن.تى»، وأضيفت إليها مواد أخرى كيميائية أدت لشدة الانفجار.