«ويكيليكس» التي نشرتها «المصري اليوم» باعتبارها الشريك الحصري في مصر، فإنه لم يرد في تلك الوثاق تلقي أي من الأسماء المشار إليها في البلاغات تمويلاً أجنبيا.
وتكشف وثائق «ويكيليكس» مراسلات الخارجية الأمريكية وسفاراتها في الفترة من 2006 وحتى 2010 أي قبل تولي السفيرة الأمريكية السابقة آن باترسون عملها في القاهرة.