ويعمل «فرقاني» محللا وخبيراً استراتيجياً في إيران حاليا، وهو مقرب من «مهدي طالب»، الموصوف بأنه مسؤول عما يسمونه «جهاز مكافحة الحرب الناعمة» كما كان «طالب» أيضا عضوا في وفد إيراني شارك في إحدى المرات بالمفاوضات حول الملف النووي الإيراني، حسبما قالت «العربية».