وأضاف «حجازي» لـ«المصري اليوم»: «الجهاد يرفض فتاوى التكفير للجيش من قبل بعض المتشددين، التي تؤدي إلى عودة عنف التسعينيات، لكن نخشى انتشارها في ظل عدم الاستجابة لمبادرات التصالح لإنهاء الأزمة مع التيار الإسلامي، بالإضافة لكثافة حملات الاعتقال وإقصاء التيارات الإسلامية من المشهد السياسي، وعدم مد اليد لهم بالتصالح»، حسب قوله.