وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية ومستقبلها، في الوقت الذي تسود فيه حالة من عدم الاستقرار على المنطقة، قال الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة إنه لا شك أن حل القضية الفلسطينية تأخر لسببين، الأول انقسام القيادة الفلسطينية، بين القيادة المتواجدة في الضفة الغربية وتلك الموجودة في قطاع غزة، والسبب الآخر عدم اهتمام الوسيط وهو الولايات المتحدة وأيضًا المجموعة الأوروبية بالقيام بدورها لإيجاد حل للقضية.