واختتم: «فقيدنا المرحوم الكابتن محمود الجوهري.. لقد تابعتك على امتداد سنوات عمري مدربًا عظيمًا ولاعبًا وهدافًا ورياضيًا متسلحا بالعزيمة والإصرارعلى متابعة العمل، وكنت على الدوام من أشد المعجبين بشخصيتك ومبادئك ورباطة جأشك وهي صفات نادرة سواء في كرة القدم أو في الرياضة بشكل عام».