وأضاف أن «وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، هو المسؤول عن أحداث العنف الدائرة في سوريا وما ينتظرها، لأنه عطل العمل بالقانون الدولي عندما عطل مجلس الأمن منذ سنتين ونصف، ضد أغلبية الأعضاء»، مشيرًا إلى تناسيه الخرق الأول للقانون الدولي باستخدام بشار السلاح الكيماوي المحظور بهذا القانون، في الحرب ضد شعبه، وترك الأمور تجري كما كان يريد لها للإجهاز على أي شرعية أو قانون دولي اليوم وفي المستقبل.