وفي سياق متصل، قال عدد من أهالي قرية دلجا، طلبوا عدم ذكر أسمائهم، إن منازل الأقباط التي تعرضت للنهب والحرق في القرية، هجرها ملاكها لأنها أصبحت لا تصلح للسكنى، يتقاسمها أنصار المعزول ويكتبون عليها أسماءهم في ظل اختفاء الشرطة والجيش، وأن ساحة الدير تم استخدامها كساحة لسوق القرية وتشوين الخضراوات والحيوانات في مظهر غير لائق.