وقالت إن عقد بيع الفيلا كان بين مبارك و«شركة نعمة للغولف والاستثمار السياحي» التي كان حسين سالم رئيسا لمجلس إدارتها، وتضمن اسم مبارك «المقيم بمصر الجديدة - القاهرة» كشار لـ«الفيلا التي قد لا تنفعه طبيا، لأنه بحاجة إلى مستشفى عند أي طارئ صحي، لذلك فقد يختار فندقا، أو ربما عند أحد أقرباء زوجته».