واختتم التعليق الصيني بالقول، إن «الولايات المتحدة تسير على حبل مشدود ساعية إلى الحفاظ على حكومة في مصر صديقة لواشنطن، بينما تسمح لنمو ديمقراطية على النمط الغربي قد لا تنتخب بالضرورة حكومة متعاطفة مع المصالح الأمريكية، ولذلك من السهل أن نتفهم لماذا تبقى دائمًا إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تقف هكذا عندما تتعلق القضية بمصر».