إلا أن وزير الخارجية الألماني، جيدو فيسترفيله، حذر من اتخاذ قرارات متعجلة، وقال: «نريد بالطبع إرسال رسالة واضحة، خاصة فيما يتعلق باستخدام القوة، ولكن على الجانب الآخر من المهم ألا نغلق قنوات الاتصال للأبد».